القائمة الرئيسية

الصفحات

الخيانة ،، تعرف على قصة حقيقة

الخيانة بأبهى صورها:

في هذا الموضوع سأكتب لكم عن موضوع اساسي ومهم يتعرض له اي شخص في حياته الاجتماعية والشي هو الخيانة لكلا الطرفين فتبدا القصة عن رجل عاش التجربة ويرويها بتفاصيلها لانها حقيقية فيقول :

تزوجت من 18 سنة بنت عمي كانت نعم الزوجه أنجبت منها 4اولاد وبنت ربنا يجعلهم بارين ويصلحها❤️قبل فتره صار عندي مرض بالبروستات أكرم الله السامعين كشفيات وفحوصات ومع الفحوصات طلع ان عندي عقم ولا استطيع إنجاب الاطفال انا جن جنوني كيف عقيم ومعي 4 وصار الشيطان يلف بي يمين ويسار وقلت لازم اروح مستوصف اخر اتاكد حرام اظلم زوجتي وفعلا رحت اكثر من 3 مستشفيات والكل نفس النتيجه فكرت و قررت اخذ عيالي اسوي لهم فحص DNA عشان ما اظلم امهم وهي شرفي قبل ماتكون زوجتي .و عشان مايكشفون امري اخذت من كل واحد منهم من شعر راْسه وهم نايمين واليوم الثاني من الفجر وانا بالمختبرات والمصيبه اكتشفت انهم

وبعد ما اخذت شعر الراس من اولادي الذين لا اعلم هم اولادي ام لا و ذهبت الي المختبر قال لي دكتور التحاليل سوف تظهر النتيجه بعد شهر فقلت له لماذا بعد شهر اني اريدها الان فقال لي مستحيل انه هذا التحليل دقيق جدا

ولابد ان يوضع علي الجهاز لمده شهر فا ذهبت الي البيت وانا الشك سوف يقتلني ولا اعلم ماذا افعل ولا اريد ظلم زوجتي اكراما لعمي حتي تتبين لي الحقائق بعد التحاليل وعندما دخلت الي البيت وجأت الاولاد كالعاده يحضنونني فلم اسطتيع ابادلهم نفس الشعور

وبدأت بالصياح في وجه الاطفال حتي يكفوا عن المشاكسه بي فجأت زوجتي وادخلتهم الي غرفهم وقالت لي ما بك فنظرت الي رقبتها وجتابني شعور ان اضع يدي علي رقبتها ولا اتركها حتي تموت وهنا قلت في سري لا إله إلا الله

وقالت لي هل انت متعب قلت لها نعم اني متعب ومجهد بعض الشئ فقالت اعد لك الطعام فقلت لا وذهبت الي التلفاز وجلست في الصاله وحيدا افكر حتي نمت مكاني ولم اصحي إلا في السادسه صباحا

وكانت تاتني كوابيس في هذه اليله اني قتلت زوجتي والاولاد وقتلت نفسي وخرجت من البيت وجلست امام البيت اراقب من بعيد فلم اراها تخرج من البيت لمده شهر كامل لم تخرج من البيت ولم اري احد يدخل علي بيتي وهنا الافكار التي ترودني

سوف تقتلني وذهبت الي المختبر كي احصل علي النتيجه قال لي نعتزر منك سوف تتاخر النتيجه لمدا اسبوع ايضا وهنا كنت سوف اجن وذهبت من المختبر

وقلت اذهب الي صديقي وكان حقا نعم الصديق اخ لم تلده امي وكان دوما يتدخل لحل مشاكلي سوء في العمل او مع زوجتي او مشاكل عامه وذهبت لاحكي له هذا الحمل الثقيل الذي في صدري ذهبت اليه في عمله

وهو صاحب شركه استيراد وتصدير وعندما دخلت له مكتبه رأي الحزن في وجهي وسألني ما بك يا صديقي وانا لست اعلم من اين ابدء الكلام وكأنني فقت النطق وما هي الا ثواني معدوده ونهمرت الدموع من عيني

وسالتي مابك لابد ان تحكي كي اعرف كيف اساعدك وانا لا استطيع الكلام وطلب صديق مني الهدؤء حتي يعرف ما سبب هذا البكاء حتي هدئة بعض الشئ

وحكيت له القصه كامله فقال لي اهذا سبب حزنك وبتسم ابتسامه خفيفه وقال هؤلاء الاطفال اولادك وزوجتك زوجه شريفه تصونك وتصون عرضك ولا داعي كل هذا الشك وبدء لي في سرد احداث مع ناس اخرين منهم من انجب اطفال ولن يعد قادر علي الانجاب وقال لي انت منهم وسوف يثبت التحليل كلامي

فرتاح قلبي قليل من كلامه وقلت اذهب الي البيت كي ارتاح وعندما دخلت البيت ورايت زوجتي والاطفال وسالتني مابك لماذا تاخرت فقلت لها بصوت عالي وما شأنك اتأخر كما اريد فجأت الاطفال كي يلعبون مع كالعاده فنظرت لهم وقلت من يقترب مني سوف انهال عليه بالضرب فبتعدو عني

اني مريض ومتعب وانا اقول تلك الكلمات للأطفال كان قلبي يتمزق من الداخل ونمت تلك اليله ايضا امام التلفاز في الصاله وفي الصباح ذهبت لأقضي بعض اعمالي التي انا مشغول عنها وقلت اذهب الي صديقي وانا نازل من سيارتي رايت زوجتي خارجه من عنده من شركته فتعجبت فلم يجتابني الشك انه صديقي

وجأني تلفون فجلست في السياره اتحدث في الهاتف لمدة نصف ساعه وبعدها ذهبت الي صديقي في مكتبه وجلسنا وتحدثنا في مواضيع ولم يحكي لي ان زوجتي كانت عنده وهنا بدأت اشك في شياء اخري ..

وخرجت من عند صديقي وذهبت الي البيت وسألت زوجتي وقلت لها هل خرجتي من البيت اليوم فقالت نعم ذهبت الي صديقك لاحكي له احوالك وكيف تغيرت ١٠٠درجه لست زوجي الذي اعرفه لم اعد اتحمل معاملتك معي ومع الاطفال احكي لي ما بك لوكنت في مشكله نجد لها مخرج معا

قلت لها لاشىء بعض المشاكل في عملي وسوف تحل ان شاء الله وسوف ارجع مثل الاول واحسن فقالت لي ارجوا ذالك وثاني يوم ذهبت الي صديقي وقلت له بعصبيه ماذا كانت تفعل زوجتي عندك فقال وهو يرتعش لا شيء كانت تحكي لي عن احوالك ومشاكلك

ومعاملتك للاطفال فقلت له ولماذا لم تخبرني بالامس وانا عندك فقال لي انت الان تشك وتخون اي احد وخيفت ان تشك بي فقلت لن احكي لك ان زوجتك كانت عندي فقلت له يا ليتك كنت حكيت فقال لي اصبر حتي تخرج نتائج التحاليل وبدء بالحكم فقلت لا لن اصبر حتي اعلم الحقيقه فقترح علي صديقي ان اجلب كميرا صغيره دقيقه تعمل بي الانترنت واوصلها بهاتفك وضعها في مكان ما في البيت وراقب بيتك جيدا عندما تكون خارج البيت ليطمئن قلبك

فعجبتني الفكره وفعلا ذهبت الي محل وشتريت كميرتان صغيرتان جدا وضعتهم في الاماكن المميزه في البيت لكي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت وهنا كانت الكارثه
.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات