بورما والمسلمين انظر كيف يعامل اهل بورما المسلمين
بورما والمسلمين:
تم استخدام اطفال جنود من قبل الجيش البورمي بالقوة في اطار برنامج اعد مع منظمة اممية كما اعلنت يونيسف منذ سنة 2012 وعددهم حوالي 924 طفل جندي مستفيدين اما 75 اعيدوا الى الحياة المدنية الجمعة هم أوائل المستفيدين عام 2018 ومن غير المعروف عدد القاصرين في الجيش الذي يضم 500 الف رجل وياتي معظم الأطفال الجنود من عائلات ريفية فقيرة هربت من البؤس في الارياف الى رانغون او ماندالاي وهما ابرز مدينتين في البلاد حيث يجتاح مجندون الاماكن الهامة معتمدين التهديدات والمخدرات وحتى الوعود بوظائف برواتب عالية
اما القتل والتنكيل او المخدرات والتهميش هكذا حال اطفال بورما لا يشملهم برنامج حقوق الطفل
لازلنا نشاهد كل مرة
اشد التنكيلات واعنف المعاملات القاسية في حق هؤلاء الاطفال في ظل هذا الظلم المتلسط والقاهر في
حقهم فمن الممكن ان يتطور الامر الى اسوء من هذا فقد نسمع ونرى ولا نعرف المعنى الحقيقي لظلم الذي يحسونه
تعليقات
إرسال تعليق